هلال وصليب

«الإفتاء» تكشف معنى «إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض»

كتبت أميرة السمان

كشفت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك معنى حديث: إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض.

وقالت الإفتاء خلال منشورها، ذكر النبي صل الله عليه وسلم الأشهر الحرم فقال: «إنَّ الزَّمَانَ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ، السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا، مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ، ثَلاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو القَعْدَةِ وَذُو الحِجَّةِ وَالمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ».

وكانت الدار قد أوضحت معنى ﴿لتركبن طبقًا عن طبقٍ﴾ [الانشقاق: 19]

وقال الحسن البصري: أمرًا بعد أمر، رخاء بعد شدة، وشدة بعد رخاء، وغنى بعد فقر، وفقرًا بعد غنى، وصحة بعد سقم، وسقمًا بعد صحة.

فلا أحزان تدوم ولا أوجاع على العموم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى