كتب – صلاح إبراهيم
قال الدكتور سعيد البطوطي المستشار الاقتصادي لمنظمة السياحة العالمية، إنه خلال الوقت الجاري الأسعار أخذت في الارتفاع، ولا يزال الطلب المكبوت يرغب في الخروج إلى النور، والعملاء الآن يريدون الحصول على قيمة جيدة مقابل المال، القيمة مقابل المال هي الترتيب اليومي والمرونة في الإلغاء لا تزال مطلوبة.
وأضاف المستشار الاقتصادي لمنظمة السياحة العالمية، في تصريحات خاصة لـ موقع «الموقع»، أن الطلب السياحي حاليا بين نارين ضغط التكلفة وحب السفر، وأنه بحسب جمعية الأبحاث للعطلات والسفر FUR سوف يقوم معظم الناس بالسفر وقضاء الإجازة بغض النظر عن زيادة تكاليف الطاقة وارتفاع الأسعار ومعدل التضخم.
وأشار البطوطي إلى أنه على الرغم من الوضع الاقتصادي غير المواتي الملحوظ، فإن ظروف سياحة العطلات في عام 2023 جيدة وخطط السفر على مستوى عالٍ. يتوقع أن كثافة السفر ستكون أعلى مما كانت عليه في عام 2022، ولكن معظم المستهلكين السياحيين سوف يكون هدفهم هو خفض ميزانية سفرهم هذا العام حيث تجبرهم الظروف على ذلك، وأقلية فقط هي على استعداد لإنفاق المزيد.
